جريدة أحوال مصر
كتبت / شيماء عطا
أعلنت اليوم مجموعة IBDL للتعلم، الشركة المصرية الرائدة في مجال حلول وتكنولوجيا التعلم، عن استعدادها لإغلاق جولة استثمارية ناجحة بقيمة 7 أرقام. ستستخدم الأموال المجموعة من الاستثمار لتمويل خططها الطموحة للتوسع في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا (MEA) وتعزيز قدراتها التكنولوجية.
وتهدف الجولة الاستثمارية إلى تعزيز تواجد IBDL في السوق المصري والسعودي بالاضافة الى التركيز على بعض الاسواق الاخري فى افريقيا، مستهدفة استقطاب أفضل المواهب وعقد شراكات استراتيجية مع اكثر من 100 جامعة و500 مقدم تدريب من 30 دولة.
تأسست مجموعة IBDL للتعلم في عام 2007، وتعد رائدة صناعة التعلم التنفيذي والتطويروبناء القدرات في الشرق الاوسط وأفريقيا ،وتقدم مجموعة واسعة من الحلول والمنتجات التعليم التنفيذي المبتكرة، بما في ذلك الشهادات والمؤهلات الاحترافية، ومنصة الاختبارات الدولية المعتمدة، ومنصة مراكز التقييم النفسي والسلوكي والاحترافي، وألعاب محاكاة الأعمال والقيادة، وبرامج ومنتجات التعليم التنفيذي.
من جانبه، قال خالد خلاف، المؤسس الشريك في IBDL “يُعد هذا الاستثمار دفعة قوية لنا لكي نتقدم إلى الأمام، حيث سيُمكننا من إجراء تطوير هام على بنيتنا التكنولوجية وتحسين نماذج التعلم والمنتجات والخدمات القائمة على التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي.”
وأضاف “خلاف” حول الاستعداد لإغلاق الجولة بقوله نحن فخورون جدًا بالنموالذي حققته “IBDL” خلال السنوات الماضية. يسعدنا أيضًا أن يكون لدينا مجموعة من كبار المستثمرين يدعموننا في رحلتنا فى العملاء في الشرق الاوسط وافريقيا للوصول الى منتجات رقمية وشهادات احترافية وفق افضل المعايير الدولية تساعدهم في المضي قدما وتحقيق اهدافهم الوظيفية.
من جانبه، أوضح الشريك المؤسس عادل صادق “هذا الفصل الجديد ليس مجرد مرحلة من المراحل النمو، بل يمثل إعادة تصوّر لإمكانيات التعلم والتطوير. نحن نلتزم بالابتكار والرقمنة، ونستخدم نماذج الذكاء الاصطناعي لتلبية الاحتياجات المتطورة لعملائنا. نسعى جاهدين لجعل اسم IBDL مرادفًا للابتكار والتميز.”
من جهته أضاف” صادق” رئيس قطاع الاعمال في الشركة بقوله: نثق أن IBDL لديها القدرة على النمو بكل كبير وأن هناك إمكانات هائلة في السوق المصري والسعودي للتوسع وكذلك الأسواق الأخرى في منطقة الخليج و أفريقيا . نحن متحمسون جدًا للمرحلة التالية من نمو IBDL ونستعد لإطلاق منتجات جديدة قريبًا جدًا لمساعدة المزيد من العملاء .
