إن الاستهانة التى قوبل بها رئيس مصر الدكتور محمد مرسي فى موسكو، والوفد المرافق للرئيس مرسي الذى ضم كلاً من وزراء، الخارجية، الكهرباء والطاقة، الصناعة والتجارة الخارجية، الاستثمار، البترول والزراعة وإستصلاح الأراضيو المهانة التى لحقت بنا كمصريين من جراء ذلك، تقتضى أحد أمرين لا ثالث لهما، إما أن يجرؤ الرئيس على قطع العلاقات الدبلوماسية بروسيا، أو يتنحى استجابةً لداعى الخجل و خيبة الافتضاح، بحسب وصفه.
هذا ما صرح بهالكاتب الصحفي يوسف زيدان، على حسابه على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك “،