الى متى ونحن نعمل بنظام الفرد بنظام الانا ثم الانا الى متى نصل الى اعلاء منظومة وفهم الفريق مجموعة عمل فريق بحثى فريق طبى الى متى نلهث ونجرى كل منا يبحث عن اعلاء اسمه وشانه هو دون الاخر نعم للسباق العلمى والبحثى ولكن المهم ان يطبق بمعنى انت تقول فكرة او رؤية ولكن وجدت من يطبقها ويقوم بتنفيذها كفاك عزا وفخرا بذاتك انها وجدت من يقوم على رعايتها وتنفيذها والله لو ان كل فريق عمل فى مدرسة فى اى ادارة او موقع الكل فيه يساوى واحد لنجح الكل وكل واحد اصبح فيهم رمزا قويا بتماسكهم فى تنفيذ مهمة عمل واحدة وعدم التعالى والكبر واحد دون الاخر المهم هو نفاذ ونتيجة العمل تكون محققة وخلق صورة ذهنية طيبة وصالحة لجميع من يعملون معه الى متى ونحن فى كل مكان وفى كل موقع عمل توجد اقفال لغلق كل شىء لو اننا امنا بعضنا بعضا بحب ووئام والفة دون ضغينة او حقد او حسد الى متى ونحن نتيه بين زحام القوانين وتائهين وكل يريد ان يفترس الاخر بالقانون متى يتم صناعة قانون اقتصادى ومنظومة مالية عادلة للاجور والمرتبات متى يتم اصلاح كل مؤسسة ذاتها بذاتها فكل المؤسسات والوزارات والهيئات فى الدولة تحتاج الى تعديل وتنظيم القوانين المالية كيف والى متى الا يوجد رجال مخلصين يعملون بنظام الفريق ويحاولون تطبيق هذه المنظومة ومنظومة تنفيذ وارساء العطاءات التى تتطرحها الدولة ومايحدث فيها من اعمال وتجاوزات وبيع الشركات لبعضها البعض مقابل عمولات وكل واحد ياخذ نصيبه وخاصة فى شركاات وزارة البترول وغيرها الكثير وسيادة المهندس رئيس الوزراء ابراهيم محلب يعرف كل ذلك واحيانا لايقدر ان يدخل هذه الصدامات القوية والتى حاول طاهر ابو زيد دخول هذا المعترك واصلاح شركات وامبراطوريات الرياضة ومافيها كما فى وزارة الصحة وشركات الادوية متى والى متى نعلى قيم ومنظومة روح الفريق والايثار وكلمة من هذا ومن يكون ومن ذاك وابن مين واش يكون هو وشوف شكله معقولة والسخرية والتنابز والهمز واللمز على الاخر باى شكل ولانسال عن مضمون مايفعل او يقدم او يقترح ايا ماكان ونجعل روح الاحترام والتقدير والحب لاعلاء روح الفريق الاسرة الواحدة على ان تكون هناك معايير ادارية ومالية تقدر وتحترم ذلك معايير قيادية تعلى من ذلك وتقدره وتنفذه والله لو ان كل مؤسسة عملت ونفذت مع بعضها روح الفريق وان الكل فى المنظومة هدف واحد وقلب واحد لكان النجاح والتفوق حليفنا باذن الله تعالى