يعانى اهالى سلوة بحرى من اهمال وتهميش المسئولين حيث تعتبر مستشفى سلو بحرى مستشفى الموت الخارج منها مولود والداخل فيها مفقود.
هذه المستشفى أنشأها الإنجليز منذ عام1923و نحن الان فى عام 2014 والمستشفى إلى الآن بدون صرف صحى وبدون مياه حيث الطبيب يستخدم جرادل المياه عن الكشف وحالات الولاده.
يقول محمد على احد اهالى سلو بحرى ان المستشفى تدخل التطوير منذ خمسة سنوات وإلى الآن نحن فى الانتظار واكد ان عدة مرات ياتى تفتيش من وزارة الصحة ولكن لا حياة لمن تنادى.
وقالت منى محمود ربة منزل اننا نعيش معاناة كبيرة من نقص وقلة الخدمات والمسئولون فى غيبوبة تامة
وناشد احمد حسين موظف بالسكة الحديد المسئولين بتحديث هذه المستشفى الذى لم تتحدث منذ اكثر من 95 عاما