يا بنى أسرائيل

أَلَمْ تَرَ إِلَى الْمَلإِ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ مِنْ بَعْدِ مُوسَى إِذْ قَالُوا لِنَبِيٍّ لَهُمُ ابْعَثْ لَنَا مَلِكًا نُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ قَالَ هَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ أَلا تُقَاتِلُوا قَالُوا وَمَا لَنَا أَلا نُقَاتِلَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَقَدْ أُخْرِجْنَا مِنْ دِيَارِنَا وَأَبْنَائِنَا فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتَالُ تَوَلَّوْا إِلا قَلِيلا مِنْهُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ (246) 

وَقَالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ اللَّهَ قَدْ بَعَثَ لَكُمْ طَالُوتَ مَلِكًا قَالُوا أَنَّى يَكُونُ لَهُ الْمُلْكُ عَلَيْنَا وَنَحْنُ أَحَقُّ بِالْمُلْكِ مِنْهُ وَلَمْ يُؤْتَ سَعَةً مِنَ الْمَالِ قَالَ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاهُ عَلَيْكُمْ وَزَادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ وَاللَّهُ يُؤْتِي مُلْكَهُ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ (247) 

نحن بنى أسرائيل الجدد نعم هذة حقيقتنا ووجهنا الجديد ولا أستثنى منا أحدا .

بنى اسرائيل قد طلبوا الجهاد بعدما أضلوا فسلط الله عليهم من يغتصب أرضهم ومالهم وعندما من الله عليهم بالجهاد الكثير تولوا والقليل أتبعوا.

اليس هذا حالنا نطلب الجهاد وتحرير الأقصى وننادى ونتظاهر وعندما أصبحت الفرصة سانحة أصبحنا جميعا ك النساء سوريا أهلها يقتلون وفلسطين تغتصب ونحن فى التجارة والمال والحياة لاهون هكذا أصبحت وجوهنا وقلوبنا تستطيع أن تجعلك تصدق الكذب.

وأذا أتاهم الله ملكا عليهم يجاهد بهم استنكروه ورفضوه لأنه قليل المال وليس من نسل الملوك وهم أحق منه.

اليس هذا حالنا نستنكر من ليس لدية شرف الملك والمال يعجبنا القول ونتبعه ونرفض من أتاه الله الملك ونعترض.

السنا بنى أسرائيل وكأن القرأن نزل فينا لنطبق أفعال الظالمين لا نتجنبها .

السنا كل من على الساحة يقول انى له الملك .

يا بنى اسرائيل الجدد أعترفوا اننا من ال صهيون.