بدأ الحديث في الاوساط التركية عن السلطنة بعدما بنى أردوغان قصره ذو الألف غرفة في غابات أتاتورك بالعاصمة التركية “أنقرة”.
الأمر الذي بدأ يتغلغل داخل الدوائر والهيئات الحكومية والمسئولين في حكومة أردوغان. حيث أمر وزير المالية ببناء “مبنى الخدمات الجديد” وتكلفته 40.5 مليون ليرة.
وبعد ذلك تبين أن رئيسة مجلس الدولة التركي “زيرين جونجور” أجرت بعض التعديلات على مكتبها بتكلفة 400 ألف ليرة تركية، ما تسبب في نقاشات وانتقادات داخل المؤسسة أيضا.