أعلن وائل عبدالعزيز، المنسق العام لرابطة “ضحايا اليوم السابع”، عن بدأ أول مراحل التصعيد، ضد مؤسسة اليوم السابع، بخصوص قضية “فصل واستبعاد الصحفيين، بلا وجه حق، ودون إبداء أي أسباب.
وأكد عبد العزيز، إن التصعيد ضد المؤسسة سيبدأ من الغد الإثنين، من خلال شكوى جماعية في مكتب العمل، يليه شكوى جماعية بنقابة الصحفيين، ثم وقفة أمام النقابة الساعة الثانية ظهرا بحضور مجموعة من الصحفيين المستبعدين والذين تعدوا 130 صحفيا، وعدداً من المتضامنين مع القضية.
وأضاف منسق الرابطة، أن ما سيحدث غداً هو البداية، وأن الرابطة لن تتهاون في حقها مستخدمة كل الجهات المشروعة، مُنوهاً إلى أن التصعيد لن يهدأ إلا بعودة الحق لأصحابه.
وأستنكر عبدالعزيز رد خالد صلاح، رئيس تحرير اليوم السابع، الذي جاء بعكس الحقيقة عندما أعتبر المستبعدين “مجرد متدربين”.