Breaking News

باحث فلكي: 2015 عام الخروج من عنق الزجاجة

قال الدكتور محمود الشامي الباحث في علم الفلك أن عام 2105 سيشهد العديد من الاحداث الهامة علي السياسي والاقتصادي، حيث أكد الشامي أ ن 2015 سيكون عام أفضل من 2104، مشيرًا إلى أن مواقع الكواكب التى رافقتنا في الاعوام الماضية قد تضاعفت فيها التاثيرات السلبيىة وقد شاهدنا احداث العنف والتطرف والثورات والتغيرات، لن تستمر خلال العام الجديد، مؤكدًا أنها تنتهي وتخف وطئة عن سابقتها، حيث أن وضع الكواكب تغير تماما واصبح تاثيرات هذه الكواكب تاثيرات ايجابية، فيما انتقل كوكب المشتري الي برج الاسد منذ 16 تموز يوليو 2014 ويستمر فيه حتي 10 اغسطس 2015 وايضًا انتقل زحل الي برج القوس الناري في اخر 2014 ليشكلا مثلثا ناريا بامتياز بين اورانوس في الحمل وجوبيتير في الاسد وزحل في القوس لم يتبقي الا بلوتو في الجدي مع اورانوس في الحمل و تاثيراهما اقل وطئة من مجموعة المربعات الفلكية التي عشناها.
وأضاف الشامي إلى أن كوكب المشتري يتميز هذا العام بوجوده فى برجين الاسد وذلك حتى 10 اغسطس والعذراء الجزء الثانى من العام ان وجود السعد الاكبر كما اطلق عليه الفلكين السابقين وهو كوكب الحظ والمال والمرح والصحة والثراء والتفاؤل والسعادة والنجاح والفرح هو رمز الفرص لامكانيات جديدة وسوف تتسلط الاضواء علي مراكز السلطة والمسئولية في العالم من رؤساء وملوك ووزراء وسفراء، كما قد تظهر مراكز قيادية لم تكن موجودة في السابق متماشية مع رغبة شعوبهم تزدهر.
وأشار الشامي إلى أن العام الجديد سيشهد ثراء بمعظم انواع الفنون وبذات الفنون الدرامية كالمسرح والسينما، معللًا ذلك أنه الوقت الانسب للابداع واطلاق المواهب الفنيه كما انة الوقت الافضل للتواضع وتقديم المساعدات الانسانية والتعاطف مع المجتمع هذا من الناحية العالمية.
ونوه الشامي إلى أنهناك احتماليه لإنتقال اورانوس لبرج الحمل منذ العام 2011 وهو كوكب المفاجئات والحروب والثورات الشعبية والبراكين والزلازل، مشيرًا إلى أن تأثيراته ستستمر طيلة السنين التي يتواجد فيها في برج الحمل حتي لعام 2019، مما يعني استمرار اعمال العنف والشغب والثورات لـ 4 سنوات قادمة، مؤكدًا أن الأوضاع لن تستقر قبل 2019، مشيرًا إلى أن 2015 ستكون اقل حدة عن سابقتها، معللًا استمرار الحروب الثورات بوجود برج الحمل والذي يرمز إلي العمل العسكري والحرب وإلي العنف والقوة، بالإضافة إلى استمرت الشعوب بتمردها والذي بدء في 2011، ولن ينتهي الا بدق طبول الحرب علي باب عدد كبير من الدول العربية .
وأكد الشامي أن مصر ستشهد خلال العام الجديد لاقامة ودعم العلاقات مع الدول الخليجيه والافريقيه، بالإضافة إلى تحسين العلاقات بصورة قوية مع الدول الكبري لتحسين الوضع الاقتصادى، في الوقت الذي ستشهد فيه البورصة هبوط وصعود نهاية شهر يناير ونصف شهر فبراير، ومنتصف مايو وسبتمبروستستمر لنهايته، فيما أشار إلى زيادة وتيرة أعمال العنف مطلع مارس إلى أغسطس يتخللها بعض الحوادث المتفرقه، مع هدوء نسبى فى الاحوال العامه مع مظاهرات متفرقه بين الحين والاخر، حيث تغلب عليها المطالب الفئوية، وسط ضجة بسبب أحكام القضاء التي ستصدر ضد الرئيس المعزول وقيادات الإخوان، وسط مناوشات حول طائره لها ارتباط بالرئيس السيسى، بالإضافة إلى ارتفاع مؤشر الفن والفنانين وازدهار للإعلام ومحاولة تشويه سمعة الإعلامي عمرو أديب.
وأعرب الشامي إلى أن البرلمان القادمسيكون له دور قوي للتوحد علي مصلحة البلاد، بالإضافة إلى صعود نجم حزب الوفد، وسط مزيد من التحالفات الانتخابية وعودة الفلول وسطوة رأس المال القديمة.
وأشار الشامي إلى أن الجيش المصري سيدعم الجيش السعودى في الحرب علي الإرهاب خطر فى خطر قادم من دوله مجاوره، مع تزايد المخاوف على سفارات السعوديه فى الخارج، يتزامن مع اختفاء شخصيه سعوديه بدوافع مجهوله، بالإضافة إلى أن تقبل المملكة حق اللجوء السياسي لشخصية مشهورة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *