اثبت الفريق اول عبد الفتاح السيسي و اكد ان المؤسسة العسكرية هي الوحيدة المتماسكة والقادرة على قلب نتائج صناديق الاقتراع في اي وقت، تحت عنوان ‘تلبية طموح جموع الشعب والحفاظ على مصالحه الوطنية’.
لكن لماذا تصريحات البرادعى للصحف الامريكية وتصريحه بانه لا يقبض على شخص باى تهمة دون اذن النيابة لماذا اختار الصحف الاجنبية ? السؤال هل نصب نفسه من الان رئيسا للجمهورية ? ….
ثم تصريحات ايمن نور انه ليس من ضمن المجموعة التى اجتمعت الفريق السيسى قبل عزل الرئيس مرسى واعتبره انه انقلابا على الشرعية .
لانفرح كثيرا بتغير الاحداث فان ارادة الشعب وثورة 30 يونيو فى طريقها للسرقة كما سرقت ثورة 25 يونيو
المطلوب السيرة الذاتيه لاى مرشح لاى منصب وزارى وايضا لمنصب رئيس الوزراء يتوافق عليه الشعب والا تكون مسائلة اختيار وفق رغبة امريكا .
هناك اشياء غامضة ستظهرها الايام القادمة فقد لوحظ انخفاض اعداد التحرير بالامس للظهور الواضح للبرادعى على الساحة السياسية فلماذا لم تظهر معارضته قبل الاطاحة بالرئيس .
نحن نحب الجيش والشرطة وارادة الشعب لكن لابد من ظهور شخصيات يثق فيها الشعب فانى استطلعت اراء الناس البسطاء كرد فعل على ازاحة الرئيس مرسى قالكل لايقبل بالبرادعى .
هل نفذ السهم…… حتى اذا جاء الدكتور محمد العريان من امريكا كا اقتصادى كبير عمل فى امريكا او الجنزورى لكن ماهى خريطة الطريق لماذا لا يخرج الينا من الان ; هذا دليل على اعتراضه على من سيكون رئيسا للجمهورية اولا .
اليبراليين يرشحوا عمرو موسى للخارجيه ويسموها امكانياتهم وانهم يملكون روح الوطنية لاتسيروا وراء من اكتسبوا الملايين من وراء وظائفهم دون الرجوع للمنفعة بخبراتهم على االوطن فهم خدموا الغرب قبل خدمة الداخل ومازالت مقالاتهم المتسارعة فى الصحف الامريكية وكانهم يقدموا الولاء لامريكا .
لاتقسوا على الاخوان ولا تستبعدوهم لابد من الملحمة الشعبية بين الاخوانى والليبرالى والمسيحى والسلفى وكل اطياف الشعب … لابد من الوحدة واليقظة الشعبية لما يحدث وراء الكواليس