طالبت رئيسة وزراء بنجلادش الشيخة حسينة واجد أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة بإرسال بعثة دولية إلى بورما وإقامة مناطق آمنة في هذا البلد تشرف عليها المنظمة الدولية وذلك بغية تمكين أبناء أقلية الروهينغا المسلمة من العودة إليها.
وقالت رئيس الوزراء “أطالب بإرسال بعثة للأمم المتحدة وبإقامة “مناطق آمنة” في هذا البلد “تشرف عليها الأمم المتحدة”، منددة “بزرع ألغام أرضية على طول الحدود” بين بورما وبنغلادش لمنع عودة الروهينغا الذي فروا من غرب بورما إلى بنغلادش المجاورة.