جريدة أحوال مصر
القرع بيمد ل برا !!
و ماسبيرو هذا الكيان يقف متفرجا ؟؟!!
فى الوقت الذى ننادى فيه و قد بحت حناجرنا بالحفاظ على هيبته و مساعدته على إستعادة دوره اﻹعﻻمى المهنى و الريادى, نجد أطباقا من ذهب قدمت سبقا لحدث من شأنه أن إنتبهت ميديا العالم فيطل عليهم إعلامى له كل اﻹحترام و لكن !!
أصبح الخبر و التحقيق الذى أجراه عماد أديب تحقيقا تسويقيا و إعلانا مجانيا غير مدفوع اﻷجر من الدوله بجميع مؤسساتها, و على رأسها وزارة الداخليه و المؤسسه العسكريه… هنا نتذكر لقاء الراحل أحمد سمير مع الجنرال ” عساف يا حورى ” على القناه اﻷولى ، مع إختﻻف الزمان و لكن يقترب من نفس الحدث, و فضلا عن أن عماد أديب لم يمتلك الحنكه و الدهاء ” أقصد فى هذا اللقاء بالذات ” فى وضع عود القصب بين رحى المعصره, لنستفيد إستفاده كامله من العصير و ألياف القصب .. إﻻ أن الرتابه و اﻷستاذيه الفجه و طريقة اﻹخراج و التصوير السينيمائى لشخصه النجومى ، أصبحت ﻻ تساير إيقاع العالم و البشر .. فقد ودعنا هذا الريتم الممل من اﻷداء ، أداء الستينات و حتى الثمانينات ، فلينظر حوله سيجد أقرب الناس له سريعا فى اﻷداء و البديهه, وتناقل الخبر خروجا عنه و عودة إليه دون أن يتوه منه المشاهد أو المستمع .. و هذا اﻷمر ﻻ يجب أن يمر مرور الكرام أيها الساده الكرام .. فباﻷمس القريب أقيمت المحاكمات و نصبت المشانق لخطأ فى بث حديث الرئيس ، وﻻ أعفى هنا المخطئ … إليس كان من حقوق ماسبيرو أن يقوم هو بهذا السبق ؟
فماسبيرو يمتلك من المعدين و اﻹعﻻميين اﻷفذاذ المتخصصون القارون على إجراء هذا الحوار الثرى الذى من شأنه أن يكون ضربة بدايه لوضعه الطبيعى على خريطة اﻹعلام المصرى و العربى و الدولى .. تبا لكم ، ف ” القرع دايما يمد ل برا “
أصبح الخبر و التحقيق الذى أجراه عماد أديب تحقيقا تسويقيا و إعلانا مجانيا غير مدفوع اﻷجر من الدوله بجميع مؤسساتها, و على رأسها وزارة الداخليه و المؤسسه العسكريه… هنا نتذكر لقاء الراحل أحمد سمير مع الجنرال ” عساف يا حورى ” على القناه اﻷولى ، مع إختﻻف الزمان و لكن يقترب من نفس الحدث, و فضلا عن أن عماد أديب لم يمتلك الحنكه و الدهاء ” أقصد فى هذا اللقاء بالذات ” فى وضع عود القصب بين رحى المعصره, لنستفيد إستفاده كامله من العصير و ألياف القصب .. إﻻ أن الرتابه و اﻷستاذيه الفجه و طريقة اﻹخراج و التصوير السينيمائى لشخصه النجومى ، أصبحت ﻻ تساير إيقاع العالم و البشر .. فقد ودعنا هذا الريتم الممل من اﻷداء ، أداء الستينات و حتى الثمانينات ، فلينظر حوله سيجد أقرب الناس له سريعا فى اﻷداء و البديهه, وتناقل الخبر خروجا عنه و عودة إليه دون أن يتوه منه المشاهد أو المستمع .. و هذا اﻷمر ﻻ يجب أن يمر مرور الكرام أيها الساده الكرام .. فباﻷمس القريب أقيمت المحاكمات و نصبت المشانق لخطأ فى بث حديث الرئيس ، وﻻ أعفى هنا المخطئ … إليس كان من حقوق ماسبيرو أن يقوم هو بهذا السبق ؟
فماسبيرو يمتلك من المعدين و اﻹعﻻميين اﻷفذاذ المتخصصون القارون على إجراء هذا الحوار الثرى الذى من شأنه أن يكون ضربة بدايه لوضعه الطبيعى على خريطة اﻹعلام المصرى و العربى و الدولى .. تبا لكم ، ف ” القرع دايما يمد ل برا “
