أخبار عاجلة

بالمستندات.. الزمالك ينسحب من أمام المقاصة ومرتضي منصور يهدد اتحاد الكرة

أزمة جديدة صدرها المستشار مرتضي منصور, رئيس نادي الزمالك بقرار انسحابه من مباراة المقاصة المقرر لها السابعة من مساء اليوم الآحد, الآمر الذي يضع المالك تحت طائلة لائحة العقوبات.
وكانت أخبار قد انتشرت علي لسان مرتضي منصور, تفيد بتحديه قرارات اتحاد الكرة وتهديده للاتحاد ورئيسه حال اعلان الزمالك منسحبا.
وحسب ما نشر علي الصفحة الرسمية لاتحاد الكرة المصري: “المباراة الاكثر غموضا والتى اثيرعليها الكثير من الاقوال وردود الافعال اليوم على ملعب بتروسبورت يستضيف صاحب الارض والمركز الخامس فى ترتيب جدول المسابقة نادى الزمالك ضيفة نادى مصر المقاصة صاحب المركز الثانى فى تمام السابعة ضمن مؤجلات الجولة 22 من عمر مسابقة الدورى الممتاز
اوكان اتحاد الكرة قد كشف عن مخاطباته مع “الأمن” بخصوص مباراة الزمالك مع مصر للمقاصة ونصها كالآتي:
—————–
كشف الاتحاد المصري لكرة القدم عن المخاطبات التي تمت بينه وبين الجهات الأمنية المختصة فيما يتعلق بمباراة الزمالك و مصر المقاصة ، والتي تؤكد صحة موقفه بإقامة المباراة يوم الأحد الموافق 16 إبريل الحالي بدلا من السبت الموافق 15 إبريل ،حيث طلب الأمن ممثلا في اللواء عادل رشاد مساعد أول وزير الداخلية لقطاع الأمن من الاتحاد المصري لكرة القدم بخطاب موجه إلى النائب الدكتور ثروت سويلم المدير التنفيذي للاتحاد تأجيل المباراة المذكورة التي كان مقررا إقامتها يوم السبت الموافق 15 إبريل الحالي نظرا لاستنفار قوات الأمن لتأمين احتفالات الأخوة الأقباط على أن تقام في موعد آخر .
وبعد اتخاذ لجنة المسابقات قرارها بإقامة المباراة في موعد جديد هو الأحد الموافق 16 إبريل الحالي ، أبلغ اتحاد الكرة الجهات الأمنية بالموعد الجديد ، والتي أرسلت موافقتها على ذلك الموعد ( الأحد 16 إبريل ) بخطاب صادر أيضا عن اللواء عادل رشاد مساعد أول وزير الداخلية لقطاع الأمن موجه إلى النائب الدكتور ثروت سويلم المدير التنفيذي لاتحاد الكرة و نص الخطاب على :
“ورد كتاب من قطاع أمن القاهرة .. متضمنا الموافقة على طلب الاتحاد المصري لكرة القدم بإقامة المباراة المشار إليها في السابعة من مساء الأحد الموافق 16 إبريل الحالي باستاد بتروسبورت بدون جمهور”.
وقد قام اتحاد كرة القدم بإخطار الناديين ( الزمالك ومصر للمقاصة ) بالموعد الجديد للمباراة في السابعة من مساء الأحد الموافق 16 إبريل 2017 ، وذلك بموجب الخطاب المرفق

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *