اللواء عدلى فايد -مدير مصلحة الأمن العام السابق وأحد المتهمين الستة فى قضية قتل الثوار والذى أفرج عنه مؤخرًا وأحد رجال وزير الداخلية السابق حبيب العادلى-
لا زال يمارس كل سلطانه بوزارة الداخلية، فقد أصدر الأسبوع الماضى عددًا من التأشيرات لبعض الأشخاص المسجلين خطرًا للحصول على تراخيص سلاح، والتى تمت الموافقة لهم والتنفيذ فورًا وحصولهم على تراخيص السلاح.
والسؤال الأن : من الذى يدير وزارة الداخلية؟ وهل ما زال رجال حبيب العادلى لهم اليد الطولى فى مصلحة الأمن العام؟
والسؤال الأن : من الذى يدير وزارة الداخلية؟ وهل ما زال رجال حبيب العادلى لهم اليد الطولى فى مصلحة الأمن العام؟