الدعوة السلفية بأسيوط تنفى تبرؤها من ” النور ” و تؤكد حشدها بالإستفتاء


نفي الدكتور عاطف عبد الاه مسئول الدعوة السلفية بمحافظة أسيوط حول ما أشيع في صفحات التواصل الأجتماعي عن تبرء الدعوة السلفية من حزب النور نتيجة مشاركتة وفاعلياتة في الأستفتاء و حشدة لنعم للدستور بأسيوط قائلاً : هذا كذب محض ,بل بفضل الله الدعوة السلفية بمحافظة أسيوط كان لها السبق في الحشد علي مستوي قري ومراكز أسيوط و ذلك بعد زيارات ميدانية من قبل أعضاء مجلسي الشوري ومجلس الأدارة العامة من الدعوة السلفية مع قيادات حملة نعم للدستور وعلي رأسهم الدكتور محمد إبراهيم منصور عضو لجنة الخمسين وعضو مجلس إدارة الدعوة السلفية العام, الشيخ رجب أبو بسيسة عضو مجلس الشوري ,والشيخ رضا ثابت عضو عضو مجلس الشوري والشيخ عادل نصر عضو مجلس إدارة الدعوة السلفية العام والشيخ شريف الهواري وعضو مجلس إدارة الدعوة السلفية العام حتي تسني لنا تنشيط حملات طرق الأبواب للدعوة السلفية بقري أسيوط قبل الأستفتاء بساعات .

مضيفاً : وكذلك ىمتابعة الغرف المركزية والفرعية لسير العملية الأنتخابية بأسيوط أيام الأستفتاء مع الحشد بقوة وشهد القاصي والداني علي مجهودات الدعوة السلفية في الأونة الأخير رغم الظروف الراهنة .

و أكد الشيخ عمر عميرة نائب مسئول الدعوة السلفية ومسئول حملة نعم للدستور بأسيوط حول ما أشيع من أستقالات من الأمانة العامة بعض القنوات المدلسة وحول تبرء الدعوة السلفية من فاعليات حزب النور .

متعجباً..كيف لعاقل ينكر فضل الدعوة في حملاتة من طرق الأبواب والزيارت الميدانية وحمل هم المصلحة العامة علي أعناقنا وهم حشد لنعم للدستور خاصة رغم الظروف الراهنة من التشوية الأعلامي وإعتقال بعض الأفراد من عائلات ,بل وضعنا لبنة الحملة في محافظتنا من حشد عشرات السيارات للناخبين وعشرات السيارات الأذاعة في صولات وجولات بين جنبات القري والمراكز , وتوزيع أكثر من 30 ألف مطوية و1200 ملحق لجريدة الفتح السلفية (لماذا نعم للدستور)و20 ألف نسخة للدستور , وإنتشار حملات موسعة لطرق الأبواب علي المقاهي والميادين والأسواق والمنازل والدووروليس ذلك فحسب بل أستكملنا تلك الجولات مع قادة حزب النور والدعوة السلفية وعلي رأـسهم الدكتور عاطف عبد الاه مسئول الدعوة السلفية والأستاذ أيمن شعيب أمين الحزب بقري ومراكز أسيوط لتقوية العزم وقام بزيارات خاصة لمجالس المدينة والأماكن التنفيزية وغرف الفرعية للعمليات لمتابعة الحشد في القري والمراكز .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *