شن بعض النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي حملة ضد الطائفية، وللمطالبة بحذف خانة الدين من البطاقة الشخصية، معتبرين ذلك خطوة مهمة لوضع حد للتمييز الديني.
حيث أطلق الناشطون صفحة تحت عنوان “حاجة تخصني”، والهدف من وراء الحملة هو العمل “على وقف التدخل في حياة المواطنين من قبل الدولة، وإزالة خانة الدين من الوثائق الرسمية، وأهمها بطاقة الهوية الشخصية.”
كما ألف الناشطون أغنية وحملوها على موقع يوتيوب لحشد الدعم لحملتهم.