شباب غض برغم حداثة سنة تفتحت آفاقه وأيقن أن الفن والإبداع هما هوية الإنسان الحقيقية ، وهى تجسيد لمبادئه واحاسيسه وتفاعلاته مع قضايا الوطن والانسان
ونموذج اليوم كانت هوايته منذ صغره هى تركيب الأشياء والقطع لتصير عملا متكاملا ووحدة تعبر عن المسميات تخطف الانظار وتجذب المشاهد .
نما هذا الشغف وجمعه الحلم المشترك بمهند الدسوقى مخرج وممثل صاعد ليقدما سويا عدة اعمال منها “فيلم ليه وفيلم رابعة وفيلم جعلونى منتجا وبعض الاعمال الكليبية الجديدة ، وحيث وجد ضالته فى المونتاج لتبرز امكانياته وطاقاته الابداعية وموهبته فى هذا المجال انه محمود صبرى طالب كلية الاعلام الفنية .
يقول محمود صبرى ان مشواره بدأ منذ الرحلة الثانوية و عن احلامه انه يتمنى ان يصبح اهم مونتير فى مصر والعالم فى المستقبل وان يحفر لمصر اسما بين النجوم وان يحقق حلم والديه .