استقبل الدكتور شوقي علام، مفتي الجمهورية، وفدًا من معهد “إيست وست للدراسات الإستراتيجية” برئاسة جون إدوين، المدير التنفيذي للمعهد، وذلك في إطار لقاءات فضيلته الدولية المكثفة لتوضيح الصورة أمام العالم.
وأوضح مفتي الجمهورية خلال اللقاء، أن العلاقة بين العالمين الإسلامي والغربي تقوم على الشراكة وليس التبعية، وأن مصر في طريقها إلى الاستقرار،مشيرًا إلى أن هذا لا يعني أننا لا نمر بتحديات كبيرة.
وأضاف فضيلته، أن الشعب المصري عبر عن إرادته في الاستحقاق الدستوري، وسوف يستكمل باقي الاستحقاقات الديمقراطية في الانتخابات الرئاسية والبرلمانية المقبلة.
من جانبه، قال المدير التنفيذي لمعهد “إيست وست للدراسات الإستراتيجية” جون إدوين: إنه يأمل أن يرى مصر مزدهرة ومستقرة في أقرب وقت؛ لأنها مفتاح استقرار المنطقة بأكملها، مضيفًا أن المؤشرات تؤكد أن مصر عبرت الفترة الحرجة من تاريخها.
وأوضح أن مصر أمامها تحديات كبيرة في الفترة الحالية، وأن الدين مكون أساسي في سبيل تحقيق الاستقرار والأمن.
وأضاف جون إدوين: “نسعى للشراكة مع دار الإفتاء من أجل إحلال السلام والحد من التوترات في مناطق الصراع مثل بورما وإفريقيا الوسطى”، لافتًا أن الشعبين المصري والأمريكي يجمعهما مصالح وعلاقات قوية ومشتركة.
استقبل الدكتور شوقي علام، مفتي الجمهورية، وفدًا من معهد “إيست وست للدراسات الاستراتيجية” برئاسة جون إدوين، المدير التنفيذي للمعهد، وذلك في إطار لقاءات فضيلته الدولية المكثفة لتوضيح الصورة أمام العالم.
وأوضح مفتي الجمهورية خلال اللقاء، أن العلاقة بين العالمين الإسلامي والغربي تقوم على الشراكة وليس التبعية، وأن مصر في طريقها إلى الاستقرار، مشيرًا إلى أن هذا لا يعني أننا لا نمر بتحديات كبيرة.
وأضاف فضيلته، أن الشعب المصري عبر عن إرادته في الاستحقاق الدستوري، وسوف يستكمل باقي الاستحقاقات الديمقراطية في الانتخابات الرئاسية والبرلمانية المقبلة.
من جانبه، قال المدير التنفيذي لمعهد “إيست وست للدراسات الاستراتيجية” جون إدوين: إنه يأمل أن يرى مصر مزدهرة ومستقرة في أقرب وقت؛ لأنها مفتاح استقرار المنطقة بأكملها، مضيفًا أن المؤشرات تؤكد أن مصر عبرت الفترة الحرجة من تاريخها.
وأوضح أن مصر أمامها تحديات كبيرة في الفترة الحالية، وأن الدين مكون أساسي في سبيل تحقيق الاستقرار والأمن.
وأضاف جون إدوين: “نسعى للشراكة مع دار الإفتاء من أجل إحلال السلام والحد من التوترات في مناطق الصراع مثل بورما وإفريقيا الوسطى”، لافتًا أن الشعبين المصري والأمريكي يجمعهما مصالح وعلاقات قوية ومشتركة.