وقع الدكتور / باسم يوسف فى موقف لا يُحسد عليه وأصبح من بعد كان هو الجلاد الوحيد على الساحة تفاجأ ان الشعب بأكمله يستطيع أن يلعب دور الجلاد ايضا وبسرعة وبمهارة عالية على خلفية ذلك من احداث وتطورات بعد قيام ” باسم يوسف ” بسرقة مقال من احد الصحفيين الصهيونيين ونشره باسمه فى جريدة الشروق .
وقد دفع ذلك الموقف الى قيام بعض الشباب الذين نددوا بما حدث بانشاء صفحة على مواقع التواصل الاجتماعى ” فيس بوك ” و ” تويتر ” تحت إسم ” باسم طلع حرامى “
وقد حققت الصفحة رواجا وانتشاراً كبيراً واصبحت مقر تجمع كل كارهى ” باسم يوسف ” ومنتقديه .