طرحت سؤالا في مقال سابق وحتي الان لم اجد اجابة من السادة النشطاء والمثقفين والسياسيين والاعلاميين والسؤال هو ما العلاقة بين ما حدث في ميدان التحرير من قضية التحرش والاغتصاب وما يجري الان من تحرش واغتصاب للعالم العربي والاسلامي في (ليبيا-العراق-اليمن-سوريا) ومن هي داعش التي ظهرت فجأة في العالم العربي والاسلامي واياكم ان تقولوا ان داعش اسلامية لا يا سادة من التحاليل والصور التي تظهر لهذا التنظيم الارهابي الامريكي الانجليزي الفرنسي هذه جنسيات داعش كما نشرت وتنشر الصحف ومواقع التواصل الاجتماعي والسؤال هل امريكا واوروبا قررت ان تحارب نفسها؟ داعش يا سادة في العراق من تقتل ؟ تقتل السنة حتي تقع الفتنة بين الشيعة والسنة في العراق والفتنة موجودة منذ ان اعلن بوش بعفوية(بذأت الحرب الصليبية)ولكن الجديد في هذه الحرب انها تريد القضاء علي الاسلام بالاسلام وهذا التحرش والاغتصاب للعالم العربي والاسلامي موجود منذ تأسيس اول حزب ارهابي سري بقيادة عبد الله بن سبأ والذي بدا الفتنة الكبري بمقتل سيدنا عمر بن الخطاب علي يد ابو لؤلؤة المجوسي الذي يؤكد هذا الكلام بعد طعن سيدنا عمر ذهب الية (عبدالله بن سلام ) الذي اسلم وحسن اسلامة وكان احد رجال الدين اليهودي وقال لسيدنا عمر والله لم اعرف بهذا الموضوع ولا علاقة لي بة فقال سيدنا عمر الحمد لله الذي طعنني مجوسيا ولم يطعني مسلما ومن يومها وهذا الحزب السبأي وراء اي فساد وخراب في العالم الاسلامي لانهم يؤمنون بانة لا بد من تدمير الاسلام واباده اهلة فيفعلون ما يفعلون في (ألعراق-اليمن-ليبيا -سوريا) والبقية تأتي والكل يقف ليتهم الكل والكل ضاع تاه بين بأس القوة الامريكية الصهيونية الصليبية وبؤس السياسة الامريكية الصهيونية الصليبية لانه لا توجد سياسة ولا يوجد ساسة وانما توجد قوة وارهاب ومنظمات واحزاب ارهابية امتداد لحزب عبد الله بن سبأ الذي قتل سيدنا عمر بن الخطاب رمز العدالة والقوة والسياسة الاسلامية فالارهاب ليس بضاعة اسلامية ولن يكون لان الاسلام جاء ليحارب الارهاب بكل صورة ولان مصر هي قلب العالم العربي والاسلامي ومنارة الاسلام في العالم كلة فلا بد من الوقيعة بين ابناء الشعب المصري وحاولو ان يوقعو بين ابناء الشعب المصري وحاولو ان يوقعو بين المسلمين و المسيحيين وفشلو وسيفشلو وحاولو ان يوقعو بين الجماعات الاسلامية واحياء فكر وفقة الخلافات الذي تتبعة الحزب السبأي قديما وحديثا وفشلو وسيفشلون واليوم نري تحرش فكري غريب بين الاحزاب الاسلامية وكذلك الجماعات يؤجج هذا رجال امريكا وحزب عبد الله لابن سبأ في الاعلام والصحافة والثقافة وما هجوم السلفيين علي الاخوان والاخوان علي السلفيين ببعيد عنا ثم هجوم الكل علي الاخوان لمصلحة من هذا؟ واين الحكماء ليعالجو هذا الوضع الغريب علي الشعب المصري يا عالم يا امريكا يا عملاء امريكا افهمو جيدا ان مصر غير قابلة للتقسيم وغير قابلة للقسمة واقول بصوت عالي ان ما حدث في ميدان التحرير بؤس سياسة من الطابور الخامس الامريكي الصهيوني الصليبي الماسوني الشيوعي لان الكل انتفض لياخذ حق المرأة سواء الشعب او الحكومة وهذه هي طبيعة الشعب المصري واياكم ثم اياكم الاقتراب من نساء مصر لان الهدف من هذا التحرش هو ان تكون هناك مجزرة ومذبحة في ميدان التحرير تظهر ضعف الدولة المصرية وتسقط هيبتها وهذا حلم امريكا وعملاء امريكا في المنطقة ولاكنهم مسو او تناسو ان مصر كنانة الله في ارضة من ارادها بسوء قصمه الله وعلي امريكا البائسة سياسيا ان تفكر جيدا في اي عمل ارهابي ضد العالم العربي والاسلامي بصفة عامة ومصر بصفة خاصة لان الكل في مصر يطالب باعدام كل المتحرشين في ميدان التحرير بالاعدام وهذا مطلب شعب مصر والعالم العربي والاسلامي يطالب بالقصاص بمن يذبح المسلمين سواء اكانو شيعة او سنة في العراق وغير العراق وما هذه الطريقة الارهابية والهمجية التي يقتل بها داعش ابناء السنة بطريقة الذبح وهل المسلم يذيح المسلم؟ نريد اجابة واوقفو المجازر في العالم العربي والاسلامي اما في مصر فنحن قادرون بأذن الله علي صد اي هجوم لان في ساعة الخطر الشعب المصري سيكون الجيش المصري فاهمين يا بؤساء السياسة الامريكية وعلي الكل ابناء الامة العربية والاسلامية جميعا الاتحاد والتصالح وتصفية وتنقية الامة من العملاء والخونة والمنافقين ولتكن العلاقات الدولية مع اي دولة مصالح بمصالح وليست مصالح بمبادئ افهموا ذلك جيدا والله اكبر وتحيا مصر