تحول سور مدرسة بورسعيد الثانوية الفندقية بحى الزهور الى مكان لتنظيف ” سجاد ” المنازل والمفروشات فى وضح النهار وكانما لا يوجد تعليم بالمدرسة.
من جانبهم افادت مجموعة من الأهالى أن هذا المشهد يتكرر بشكل يومى وبشكل عادى وكأن ذلك هو المعتاد يوميا وفى عز الظهر امام مراى ومسمع من الجميع .