رحب ” باسم بخيت ” رئيس حركة محامون ضد الإرهاب بقرار حظر الأنشطة السياسية داخل الجامعات ، وذلك كخطوة هامة لمواجهة إرهاب بعض الطلاب ” المنحرفة ” من أنصار دعم الإرهابية وأنصارهم من البلطجية والمنتفعين.
وأكد ” بخيت ” أن قرار حظر الأنشطة السياسية والأسر الحزبية ، يهدف إلى حماية الأمن والنظام العام ولضمان حسن سير العملية التعليمية ، وحرص الدولة على توفير مناخ آمن للطلبة والباحثين.
كما أكد أيضا أن الجامعة محراب مقدس لتلقى العلم مثل المسجد والكنيسة ، وأن مسئولية تأمينها مسألة أمن قومي لا يقبل التفاوض السياسي مع أحد أو التشاور.
وطالبت الحركة بضرورة السماح لقوات الشرطة بدخول وإقتحام الحرم الجامعي حال وجود ما يهدد الأمن أو النظام وما يعرقل سير العملية التعليمية.