تسود تركيا حالات من القمع الوحشى للمتظاهرين لليوم الرابع على التوالى مما يزيد من أصرار الشعب التركى على التظاهر والتجمهر وليس الخوف والأنسحاب وأن دل هذا أنما يدل على مدى غطرسة النظام الحاكم وظلمة وحكمة بديكتاتورية للشعوب ولم تفرق هذه الأنتهاكات من قبل قوات الأمن التركى بين سيدات أو رجال مسنين أو شباب أو حتى أطفال مما أدى الى قتل الكثير من أبناء الشعب التركى والمئات من الجرحى والمصابين.