دخلت الشرطة الفرنسية يومها الثالث بحثا عن “سنور كبير” والذي نشر الفزع هذا الأسبوع بعد رؤيته في ضواحي باريس.
وقال سدريك تارتو المسؤول في بلدية مونتفيران السبت إن “مستوى الخطر” انخفض بالنسبة للسكان، لكنه لم يستطع تحديد أي نوع من السنوريات كان.
وأضاف أنه “نمر صغير بحجم وشق بالغ، وصغير الوشق يكون بحجم قطة محلية بالغة. في هذه المرحلة ليس لدينا أي مفتاح للغز”.
وانخفضت وتيرة البحث مساء الجمعة، وامتنعت الشرطة عن استخدام البنادق المخدرة بعدما تم التعرف على آثار مخالب في الطين بأنها أصغر كثيرا من أن تكون خاصة بنمر، وهو ما كان الاعتقاد المبدئي الخاص بهوية السنور.