أكدت بعض المصادر السياسيه لوكاله أنباء الاناضول وبعض المصادر العسكريه أن الشرطة المصريه فقدت سيطرتها على مدينه بورسعيد وأن الرئاسه اقترحت تسليم مهام تأمين بورسعيد للجيش المصرى .
يذكر أن حاله الاحتقان زادت بين الشرطة والأهالى بعد قرار وزارة الداخليه الذى يقضى بنقل المساجين من السجن العمومى بمحافظة بورسعيد مما أدى إلى اشتباكات حادة أسفرت عن مقتل 4 أشخاص وإصابه 400 آخرين .