تصدر ملفا فيروس “إيبولا” والحرب على “الإرهاب”، اهتمام الدورة الـ15 من القمة الفرانكوفونية المنعقدة حاليا في العاصمة السنغالية، داكار.
وخلال كلمته أمام القمة، أعلن الرئيس الفرنسي، فرانسوا أولاند، عزم بلاده تشييد مركز علاج في غينيا (إحدى الدول المصابة بالفيروس) يخدم الفرق الطبية المنكبّة على معالجة إيبولا الذي أودى بحياة الآلاف.
وقال “أولاند” في هذا الشأن: “سنقوم بإنشاء مركز مخصص للمعالجين كي يتمكنوا من تلقي العلاج على عين المكان”.
وكان أولاند زار غينيا، أمس قبل التوجه نحو داكار، وقال في هذا الإطار: “نقول للغينيين، نحن هنا، ولا نخشى المستقبل”.