وجهت حكومة كوريا الشمالية انتقادات لاذعة للولايات المتحدة الأمريكية واصفة الرئيس “باراك أوباما” بأنه يشبه “القرد الاستوائي”.
جاء ذلك على خلفية توتر سياسي بين البلدين حيث تتهم أمريكا كوريا باختراق شبكات شركة “سوني” التي أنتجت فيلم “المقابلة” الذي يعد سبب اندلاع جولة جديدة من الأزمات السياسية بين “واشنطن”، و”بيونغ يانغ”.
واتهمت الحكومة الكورية الولايات المتحدة بالوقوف وراء انقطاع خدمة الإنترنت الذي شهدته كوريا الشمالية في الأيام الأخيرة، معتبرة أن الولايات المتحدة الأمريكية تسعى للانتقام من كوريا الشمالية.