أكد الدكتور على جمعة، مفتى الجمهورية الأسبق، إن “ابن تيمية” لم يكفر أحدا ولكن كلامه قد يستغل فى التكفير، لافتاً إلى أن الجماعات اتجهت للفكر التكفيرى من أجل السلطة.
وأشار مفتى الجمهورية الأسبق، فى حواره ببرنامج “والله أعلم”، على فضائية سى بى سى، اليوم الاثنين، إلى أن سيد قطب، كان يعانى من الهشاشة والسطحية الفكرية، قائلاً “حسن البنا كان يكره سيد قطب لأنه تلميذ عباس العقاد، الذى قال إن حسن البنا يهودى وماسونى واسمه الساعاتى..وقطب لديه سطحية وسذاجة ما وردتش على حد، حيث استنبط من فرح الأمريكان بموت حسن البنا أنه على حق وهذا ربط يبين مدى سذاجته.. وعلى مثل هذا الربط صار الإخوان بعد ذلك بالهشاشة الفكرية وهذا العبط الذى ليس له أى معنى”.
وعلى جانب آخر، أشار على جمعة، إلى أن الشرع الإسلامى جعل من كلمة الجماعة تشتمل أمة الإسلام كلها، وأنها من الأسماء الشرعية، موضحًا أن الشرع نهى عن تغيير الأسماء الشرعية لما ينتج عنها من أحكام جديدة مخالفة لما يأتى به الرسول – صلى الله عليه وسلم.
أكد الدكتور على جمعة، مفتى الجمهورية الأسبق، إن “ابن تيمية” لم يكفر أحدا ولكن كلامه قد يستغل فى التكفير، لافتاً إلى أن الجماعات اتجهت للفكر التكفيرى من أجل السلطة.
وأشار مفتى الجمهورية الأسبق، فى حواره ببرنامج “والله أعلم”، على فضائية سى بى سى، اليوم الاثنين، إلى أن سيد قطب، كان يعانى من الهشاشة والسطحية الفكرية، قائلاً “حسن البنا كان يكره سيد قطب لأنه تلميذ عباس العقاد، الذى قال إن حسن البنا يهودى وماسونى واسمه الساعاتى..وقطب لديه سطحية وسذاجة ما وردتش على حد، حيث استنبط من فرح الأمريكان بموت حسن البنا أنه على حق وهذا ربط يبين مدى سذاجته.. وعلى مثل هذا الربط صار الإخوان بعد ذلك بالهشاشة الفكرية وهذا العبط الذى ليس له أى معنى”.
وعلى جانب آخر، أشار على جمعة، إلى أن الشرع الإسلامى جعل من كلمة الجماعة تشتمل أمة الإسلام كلها، وأنها من الأسماء الشرعية، موضحًا أن الشرع نهى عن تغيير الأسماء الشرعية لما ينتج عنها من أحكام جديدة مخالفة لما يأتى به الرسول – صلى الله عليه وسلم.