“تم إنقاذ هذه الدمى وإعادة تأهيلها، أزلنا عنها أشكال الموضة المُتكلفة.. وأعدناها للأرض مرة أخرى”، بتلك الكلمات وصفت سونيا سينج، ما تصنعه هى وبناتها.
الأسرة التى تعيش فى تسمانيا بأستراليا، تحاول أن تعيد شيئًا من البراءة لدمى الأطفال، التى من المفترض أن تكون كذلك، لكن بهرجة الأزياء وألوان التزيين سلبتها ما صُنعت له فى الأساس، حسب ما يروون ذلك فى صفحتهن التى أسسوها على موقع “فيس بوك”، وقناتهن على “يوتيوب”.