عرضت حملة ” وطن ضد التطرف..وطن حر” الاثنين 18 مايو، النتائج الأولية لاستبيان الحملة , وذكرت الحملة في تقريرها، أنها تهدف إلى توعية المواطنين بخطورة التطرف، وفي هذا السياق قام المشاركون باستطلاع آراء المواطنين حول أسباب وسبل التطرف في 4 مناطق هى الألف مسكن وعين شمس وشبرا وأسوان، بخلاف الاستبيان الالكتروني، شارك فيها أكثر من 150 شابا وفتاة.
شارك في ملئ بيانات المرحلة الأولى للاستبيان 1431 مواطن معظمهم من الشباب، ودارت الأسئلة حول مفهوم التطرف ومخاطره والعامل الأكثر تأثيرا في انتشار ظاهرة التطرف والجهات المنوط بها محاربته وكيفية مواجهة التطرف وحول ما إذا كان المشارك قد تعرض لمشكلة نتيجة التطرف.
وعرف المشاركون التطرف بأنه تراكم الأفكار والتعاليم الخاطئة والعنف والانحياز لفكرة دون تقبل وجهة النظر الأخرى , وحول أخطر المشكلات التي يتعرض لها المجتمع نتيجة التطرف، قال 39% الإرهاب، و25% الانقسام المجتمعي و20% التدني الأخلاقي و15% التمييز ضد الأخر.
وحول العمل الأكثر تأثيرا في انتشار التطرف، جاء الجهل و التعصب الديني بمثابة المحرك لانتشار التطرف بنسبة 53%، حيث قال 30% الجهل، 23% التعصب الديني، 16% الفقر، 16% البطالة، و15% قمع الحريات.
وحول الجهات المسؤولة عن التطرف، جاءت الأحزاب الدينية ودور العبادة بنسبة 25% من عدد المشاركين، ثم الإعلام والأسرة والمناهج الدراسية.
وحول الجهات المنوط بها محاربة التطرف، جاء التعليم في المقدمة، ثم الأجهزة الأمنية والإعلام ودور العبادة والأسرة.
وحول كيفية مواجهة التطرف، جاء استغلال طاقات الشباب وتنمية قدراتهم ومهاراتهم في المقدمة، ثم إصلاح الخطاب الديني والتوعية المجتمعية وإصلاح المناهج الدراسية.
وفي سؤال حول مواجهة مشكلة نابعة من التطرف قال 35% من المشاركين في الاستبيان أنهم تعرضوا لمشاكل تتمثل في الإرهاب، التعصب الديني، التمييز العنصري، الاتهام بالكفر، والخلاف الأسري بسبب الإرهاب.
وبشأن مقترحاتك مواجهة التطرف ، تمثلت في توفير العدالة الاجتماعية وتوجيه الخطاب الديني، مساعدة الأسر ببرامج توعية، القضاء على البطالة والارتقاء بالمستوى الفكري.
شارك في ملئ بيانات المرحلة الأولى للاستبيان 1431 مواطن معظمهم من الشباب، ودارت الأسئلة حول مفهوم التطرف ومخاطره والعامل الأكثر تأثيرا في انتشار ظاهرة التطرف والجهات المنوط بها محاربته وكيفية مواجهة التطرف وحول ما إذا كان المشارك قد تعرض لمشكلة نتيجة التطرف.
وعرف المشاركون التطرف بأنه تراكم الأفكار والتعاليم الخاطئة والعنف والانحياز لفكرة دون تقبل وجهة النظر الأخرى , وحول أخطر المشكلات التي يتعرض لها المجتمع نتيجة التطرف، قال 39% الإرهاب، و25% الانقسام المجتمعي و20% التدني الأخلاقي و15% التمييز ضد الأخر.
وحول العمل الأكثر تأثيرا في انتشار التطرف، جاء الجهل و التعصب الديني بمثابة المحرك لانتشار التطرف بنسبة 53%، حيث قال 30% الجهل، 23% التعصب الديني، 16% الفقر، 16% البطالة، و15% قمع الحريات.
وحول الجهات المسؤولة عن التطرف، جاءت الأحزاب الدينية ودور العبادة بنسبة 25% من عدد المشاركين، ثم الإعلام والأسرة والمناهج الدراسية.
وحول الجهات المنوط بها محاربة التطرف، جاء التعليم في المقدمة، ثم الأجهزة الأمنية والإعلام ودور العبادة والأسرة.
وحول كيفية مواجهة التطرف، جاء استغلال طاقات الشباب وتنمية قدراتهم ومهاراتهم في المقدمة، ثم إصلاح الخطاب الديني والتوعية المجتمعية وإصلاح المناهج الدراسية.
وفي سؤال حول مواجهة مشكلة نابعة من التطرف قال 35% من المشاركين في الاستبيان أنهم تعرضوا لمشاكل تتمثل في الإرهاب، التعصب الديني، التمييز العنصري، الاتهام بالكفر، والخلاف الأسري بسبب الإرهاب.
وبشأن مقترحاتك مواجهة التطرف ، تمثلت في توفير العدالة الاجتماعية وتوجيه الخطاب الديني، مساعدة الأسر ببرامج توعية، القضاء على البطالة والارتقاء بالمستوى الفكري.