استنكرت قافلة السلام، التى تم إيفادها إلى فرنسا، من قبل مجلس حكماء المسلمين، برئاسة أحمد الطيب، شيخ الأزهر، اليوم الجمعة، الهجوم الإرهابى، الذى وقع على مصنع للغاز قرب ليون، وسط شرق فرنسا، وأدى إلى مقتل شخص وجرح آخر.
وأكد أعضاء القافلة أن مثل هذه الأعمال الإجرامية بعيدة كل البعد عن تعاليم الإسلام السمحة، التى تدعو إلى السلام والتعايش المشترك.
وأوضح أعضاء القافلة أنهم على تواصل مع مختلف مكونات المجتمع الفرنسى، خصوصا فئة الشباب، لتوعيتهم من مخاطر الفكر المتطرف، وإبطال حجج التنظيمات المتطرفة.