تشدد الدول الأوروبية إجراءاتها الأمنية، إثر معلومات مخابراتية أجنبية، عن احتمال وقوع اعتداءات في أوروبا، خلال فترة أعياد الميلاد.
فقد أعلنت الشرطة النمساوية، السبت، أن ما وصفته بجهاز مخابرات صديق حذر العديد من العواصم الأوروبية من وقوع هجمات إرهابية قبل مطلع العام الجديد.
وذكرت شرطة فيينا، في بيان، أن التحذيرات ذكرت أسماء العديد من المهاجمين المحتملين، لكن لم يصل التحقيق فيها إلى نتائج ملموسة.
وأضافت هذه التحذيرات أن الهجمات قد تقع عبر إطلاق نار أو تفجير.
وفي ألمانيا، قال متحدث باسم وزارة الداخلية إن الوزارة لا تعلق على مواقف محددة لأسباب تتعلق بالعمليات، مضيفا “ألمانيا لا تزال في مرمى إرهاب المتشددين”. وأشار إلى أن البلاد راجعت إجراءات أمنية وأقرتها بعد هجمات باريس.
أما فرنسا فهي في حالة تأهب قصوى منذ الهجمات الإرهابية التي شهدتها الشهر الماضي، إذ أصدرت الشرطة تعليماتها بالبقاء على درجة الحذر خاصة حول الكنائس.
تشدد الدول الأوروبية إجراءاتها الأمنية، إثر معلومات مخابراتية أجنبية، عن احتمال وقوع اعتداءات في أوروبا، خلال فترة أعياد الميلاد.
فقد أعلنت الشرطة النمساوية، السبت، أن ما وصفته بجهاز مخابرات صديق حذر العديد من العواصم الأوروبية من وقوع هجمات إرهابية قبل مطلع العام الجديد.
وذكرت شرطة فيينا، في بيان، أن التحذيرات ذكرت أسماء العديد من المهاجمين المحتملين، لكن لم يصل التحقيق فيها إلى نتائج ملموسة.
وأضافت هذه التحذيرات أن الهجمات قد تقع عبر إطلاق نار أو تفجير.
وفي ألمانيا، قال متحدث باسم وزارة الداخلية إن الوزارة لا تعلق على مواقف محددة لأسباب تتعلق بالعمليات، مضيفا “ألمانيا لا تزال في مرمى إرهاب المتشددين”. وأشار إلى أن البلاد راجعت إجراءات أمنية وأقرتها بعد هجمات باريس.
أما فرنسا فهي في حالة تأهب قصوى منذ الهجمات الإرهابية التي شهدتها الشهر الماضي، إذ أصدرت الشرطة تعليماتها بالبقاء على درجة الحذر خاصة حول الكنائس.