عقب تولى اللواء محمد عبد اللطيف منصور منصب محافظ دمياط تباينت ردود أفعال القوي السياسية داخل محافظة دمياط .
وقد أعلن حزب الوفد، رفضه لعبد اللطيف نظرا لما يتردد حول وجود فساد بشأنه في هيئة المساحة، من جانبها أعلنت عدة قوى سياسية عن بدء العمل جنبا إلى جنب مع عبد اللطيف، ومن ثم الحكم على أدائه وتقييمه وتوضيح الموقف بشأنه سواء بالرفض أو الدعم.
وبينما قال عدي الألفي، منسق ائتلاف شباب الوحدة العربية: “سندعم عبد اللطيف وسنطرح عليه ملفات المحافظة وأهم المشاكل وسنكون عونا له طالما كان يعمل لخدمة وصالح البلاد وإغلاق الطرق أمام المتسلقين والمتلونين“.