يبدو أن مصير اللاعب الدولي السويدي زلاتان إبراهيموفيتش قد تحدد، وأنه سيكون خارج أسوار نادي مانشستر يونايتد، بعدما توصلت إدارة النادي لقرار عدم التجديد للنجم السويدي.
ووفقا لصحيفة “غارديان”، فأن إصابة إبراهيموفيتش القوية كانت سببا في القرار.
وكان النجم السويدي، 35 عاما، قد أصيب في ركبته عند نهاية الموسم، وتقرر لاحقا أنه لن يستطيع اللعب حتى مطلع عام 2018.
وقال مينو رايولا، وكيل أعمال اللاعب، أن هناك عروضا كثيرة للنجم السويدي، وأن إبراهيموفيتش “يستطيع اللعب عامين إضافيين، وسيبقى في أوروبا بنسبة 100 بالمئة”.
وسيعني رحيل إبراهيموفيتش فراغ مركز رأس الحربة في النادي الإنجليزي، مما يزيد التساؤلات عن هوية المهاجم الذي سيوقع معه مانشستر يونايتد هذا الصيف.