قال وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان إن الضربات العسكرية التي قادتها القوات الجوية الفرنسية في سوريا دمرت جزءا كبيرا من مخزون النظام السوري من الأسلحة الكيميائية.
وأضاف لودريان, أن الضربات العسكرية “لا تهدف إلى إسقاط نظام الرئيس بشار الأسد”، بل إلى هي بمثابة رسالة قوية بعد الهجوم الكيميائي في مدينة دوما السورية الذي يُتهم الجيش السوري بتنفيذه, مشيرا الي أن الضربات التي شنتها القوات الجوية الفرنسية في سوريا لم تستهدف حلفاء سوريا.